دعوة لاحباب النور المحمدى
لزيارة موقع شفرة القرآن
موقع به جهد عظيم جزى القائمين عليه خيرا
وهذا البيان الاعلامى عن الموقع
وارجوا ان لا يفوت عليكم زيارته واسألكم الدعاء لى ولمن قام على هذا الجهد الكبير والمسلمين اجمعين
جزاهم الله عنا خير الجزاء
*البيان الإعلامي*
سرس الليان في، 6 جماد آخر 1429 هـ ، الموافق 10 يونيو 2008 م
بشرى للموحدين بالله، الواحد الأحد، المؤمنين بكتبه السماوية وكتبه القيمة التي أظهرتها شفرات القرآن الإعجازية.
يبشرعبدي الله، إبراهيم مصطفي كامل، وزوجته "أم نور"، بإكتشاف من الأسرار التي أودعها الخالق العظيم قرآنه
المجيد، حيث ظهر، يقينا عدديًا بالحاسب الآلي احتواء القرآن لل؛ التوراة، والإنجيل، والزبور، والفرقان، والمائة كتاب بدأ
بصحف إبراهيم وموسي، كل بأسمائها انطلاقا من الأدلة الشرعية التي حفزت للبحث في ذلك ومنها:
1. حديث سيدنا أبي بكر الصديق، رضي الله عنه، "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "في كل كتاب سر وسر الله تعالى في القرآن أوائل السور"[1]، و ...
2. حديث الرسول، صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال” أنزل الله عز و جل مائة و أربعة كتب من السماء ،أودع علومها أربعة
منها ،التوراة و الإنجيل والزبور والفرقان ،ثم أودع علوم التوراة و الإنجيل والزبور والفرقان، القرآن المفصل ،ثم أودع علوم
المفصل فاتحة الكتاب ، فمن علم تفسيرها كان كمن علم تفسير جميع كتب الله المنزلة"[2] و ...
3. الشفرة العددية[3] الرابطة بين الإعجاز العددي ومعاني الآيات، والتي أودعها الله سبحانه وتعالي قرآنه المجيد في:
(1) الآيات 30 و 31 من سورة المدثر [4 بترتيب النزول، و 74 بترتيب المصحف]، و
(2) الآية رقم 1 من سورة الفاتحة [5 بترتيب النزول، و 1 بترتيب المصحف]، و
(3) الآية قم 3 من سورة الفجر [10 بترتيب النزول، و89 بترتيب المصحف]. عليه من الله، عز وجل، علي البشرية باليقين العددي المقرون بالمعاني من خلال الحاسب الآلي أن القرآن، والتوراة، والإنجيل، والزبور، والفرقان،
والمائة كتاب بأسمائها:
1. لا يقولها إلا الله ، وحده لا شريك له، حيث ثبت يقينا انطباق شفرات القرآن عليها كلها عدديا وبالمعاني اللغوية.
2. تشمل سنة الله التي لا تبديل ولا تغيير فيها، توحد بين الأديان السماوية في التوحيد بالله وحده لا شريك له، مع
احتفاظ كل منهم بشرائع ومناسك من اتبعوه من الرسل صلي الله عليهم وسلم، لا نفرق بين أحد منهم.
3. يعمل على تحويل التشاحن بين الأديان إلي تعاون أخوي لبناء مجتمعات الإيمان والأمان علي أسس معاصرة من سنة
الله، المقروءة والمنظورة في تآخ ومحبة واحترام متبادل، بعيدا عن التطرف والعنف المؤدي للهلاك في الدنيا والآخرة.
كما تبشر شركة أ ل م الرسالة الأخيرة، التي تنشر ما أنجز، بفضل الله وحده، علي موقعها علي شبكة الإنترنت، الناس
أجمعين أن عدد الذين اتطلعوا مباشرة علي موقعها والربط بموقعها بالمواقع الأخرى وصل اليوم 17 مليون، والذين
اتطلعوا من خلال المواقع الأخرى بلغ اليوم 172 مليون، من جميع أنحاء العالم.
اللهم أننا قد بلغنا، اللهم فأشهد.
[1]متفق عليه
[2] أخرجه البيهقي في كتاب شعب الإيمان
[3] شفرة نور الإيمان للإعجاز العددي للقرآن، التي صدر بها إفادة مجمع البحوث الإسلامية بتاريخ 6 مايو 2007
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لزيارة موقع شفرة القرآن
موقع به جهد عظيم جزى القائمين عليه خيرا
وهذا البيان الاعلامى عن الموقع
وارجوا ان لا يفوت عليكم زيارته واسألكم الدعاء لى ولمن قام على هذا الجهد الكبير والمسلمين اجمعين
جزاهم الله عنا خير الجزاء
*البيان الإعلامي*
سرس الليان في، 6 جماد آخر 1429 هـ ، الموافق 10 يونيو 2008 م
بشرى للموحدين بالله، الواحد الأحد، المؤمنين بكتبه السماوية وكتبه القيمة التي أظهرتها شفرات القرآن الإعجازية.
يبشرعبدي الله، إبراهيم مصطفي كامل، وزوجته "أم نور"، بإكتشاف من الأسرار التي أودعها الخالق العظيم قرآنه
المجيد، حيث ظهر، يقينا عدديًا بالحاسب الآلي احتواء القرآن لل؛ التوراة، والإنجيل، والزبور، والفرقان، والمائة كتاب بدأ
بصحف إبراهيم وموسي، كل بأسمائها انطلاقا من الأدلة الشرعية التي حفزت للبحث في ذلك ومنها:
1. حديث سيدنا أبي بكر الصديق، رضي الله عنه، "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "في كل كتاب سر وسر الله تعالى في القرآن أوائل السور"[1]، و ...
2. حديث الرسول، صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال” أنزل الله عز و جل مائة و أربعة كتب من السماء ،أودع علومها أربعة
منها ،التوراة و الإنجيل والزبور والفرقان ،ثم أودع علوم التوراة و الإنجيل والزبور والفرقان، القرآن المفصل ،ثم أودع علوم
المفصل فاتحة الكتاب ، فمن علم تفسيرها كان كمن علم تفسير جميع كتب الله المنزلة"[2] و ...
3. الشفرة العددية[3] الرابطة بين الإعجاز العددي ومعاني الآيات، والتي أودعها الله سبحانه وتعالي قرآنه المجيد في:
(1) الآيات 30 و 31 من سورة المدثر [4 بترتيب النزول، و 74 بترتيب المصحف]، و
(2) الآية رقم 1 من سورة الفاتحة [5 بترتيب النزول، و 1 بترتيب المصحف]، و
(3) الآية قم 3 من سورة الفجر [10 بترتيب النزول، و89 بترتيب المصحف]. عليه من الله، عز وجل، علي البشرية باليقين العددي المقرون بالمعاني من خلال الحاسب الآلي أن القرآن، والتوراة، والإنجيل، والزبور، والفرقان،
والمائة كتاب بأسمائها:
1. لا يقولها إلا الله ، وحده لا شريك له، حيث ثبت يقينا انطباق شفرات القرآن عليها كلها عدديا وبالمعاني اللغوية.
2. تشمل سنة الله التي لا تبديل ولا تغيير فيها، توحد بين الأديان السماوية في التوحيد بالله وحده لا شريك له، مع
احتفاظ كل منهم بشرائع ومناسك من اتبعوه من الرسل صلي الله عليهم وسلم، لا نفرق بين أحد منهم.
3. يعمل على تحويل التشاحن بين الأديان إلي تعاون أخوي لبناء مجتمعات الإيمان والأمان علي أسس معاصرة من سنة
الله، المقروءة والمنظورة في تآخ ومحبة واحترام متبادل، بعيدا عن التطرف والعنف المؤدي للهلاك في الدنيا والآخرة.
كما تبشر شركة أ ل م الرسالة الأخيرة، التي تنشر ما أنجز، بفضل الله وحده، علي موقعها علي شبكة الإنترنت، الناس
أجمعين أن عدد الذين اتطلعوا مباشرة علي موقعها والربط بموقعها بالمواقع الأخرى وصل اليوم 17 مليون، والذين
اتطلعوا من خلال المواقع الأخرى بلغ اليوم 172 مليون، من جميع أنحاء العالم.
اللهم أننا قد بلغنا، اللهم فأشهد.
[1]متفق عليه
[2] أخرجه البيهقي في كتاب شعب الإيمان
[3] شفرة نور الإيمان للإعجاز العددي للقرآن، التي صدر بها إفادة مجمع البحوث الإسلامية بتاريخ 6 مايو 2007
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]