مُقَدِّمَة الْكتاب
فَصْلٌ فِيمَا ذَكَرَهُ الشَّافِعِيُّ فِي التَّحْرِيضِ عَلَى تَعَلُّمِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ
فَصْلٌ فِي مَعْرِفَةِ الْعُمُومِ وَالْخُصُوصِ
فَصْلٌ فِي فَرْضِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي كِتَابِهِ وَاتِّبَاعِ سُنَّةِ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَصْلٌ فِي تَثْبِيتِ خَبَرِ الْوَاحِدِ مِنْ الْكِتَابِ
فَصْلٌ فِي النَّسْخِ
فَصْلٌ فِي إبْطَالِ الِاسْتِحْسَانِ